العنف الأسري - An Overview
العنف الأسري - An Overview
Blog Article
صحّ خطأ لا تقبل القوانين في النرويج أبدًا استخدام العنف في العلاقات القريبة.
وقد تعاني النساء من العزلة وعدم القدرة على العمل وخسران الدخل وقصور المشاركة في الأنشطة بانتظام ومحدودية القدرة على الاعتناء بأنفسهن وأطفالهن.
دوافع ذاتية: تتكوّن الدوافع الذاتية لدى الفرد نتيجة تعرّضه لظروف خارجية في صغره، أدّت إلى تراكم نوازع نفسي لديه وبعدها تحوّلها لعقد نفسية تظهر على شكل العنف، ومن الظروف الخارجية؛ تعرّضه للإهمال الأسري، أو سوء المعاملة، أو العنف في صغره.
بعد غرق قاربهم.. انتشال جثث تسعة مهاجرين قبالة سواحل تونس
مجتمع - العراق العراق.. غياب رادع قانوني يفاقم ظاهرة العنف الأسري
مضايقة الشريك، أو مراقبته ومطاردته بالاتّصالات وغيرها من الوسائل.
نشر الوعي بين كافة أفراد المجتمع حول خطورة ممارسة العنف الأسري، من خلال الاستفادة من وسائل الإعلام، وتنظيم ندوات وملتقيات توجيهية وبرامج تهدف إلى زيادة الوعي الأسري، والتقليل من سلوكات العنف الأسري.[٧]
ولها في ذلك اتخاذ كافة التصرفات القانونية التي تؤهلها لممارسة دورها.
اشتراك المنظمة وهيئة الأمم المتحدة للمرأة جنباً إلى جنب مع شركاء آخرين، في قيادة تحالف العمل بشأن مكافحة العنف القائم على النوع الاجتماعي، وهو عبارة عن شراكة مبتكرة بين الحكومات والمجتمع المدني وقادة الشباب والقطاع الخاص ومؤسسات الأعمال الخيرية لوضع جدول أعمال جريء للإجراءات الحافزة وتعبئة التمويل اللازم للقضاء على العنف ضد المرأة.
يُعّرف العنف الأسري اصطلاحاً بأنّه إلحاق الأذى بين أفراد الأسرة الواحدة؛ كعنف الزوج ضد زوجته، وعُنف الزوجه ضد زوجها، وعنف أحد الوالدين أو كلاهما اتجاه الأولاد، أو عنف الأولاد اتجاه والديهم، حيث يشمل هذا الأذى الاعتداء الجسدي، أو النفسي، أو الجنسي، أو التهديد، أوالإهمال، أو سلب الحقوق من أصحابها، وعادةً ما يكون المُعنِّف هو الطرف الأقوى نور الإمارات الذي يُمارس العنف ضد المُعنَّف الذي يُمثّل الطرف الأضعف.[٣]
صحّ خطأ يمكن للمرء الحصول على المساعدة إذا تعرض للعنف أو الإساءة.
تعزيز العلاقات المحترمة، والعدالة بين أفراد المجتمع وفي كلّ مكان
منع تكرار حالات العنف من خلال الإبكار في تحديد النساء والأطفال المتضررين من العنف وتوفير الخدمات المناسبة في مجالات الرعاية والإحالة والدعم.
يُعرف العنف اصطلاحاً بأنّه استخدام القوة بطريقة غير قانونية، أو التهديد باستخدامها من أجل التسبّب بالضرر والأذى للآخرين، و يُعرّف العنف في علم الاجتماع على أنّه اللجوء إلى الأذى من أجل تفكيك العلاقات الأسرية؛ كالعنف ضد الزوجة، أو الزوج، أو الأبناء، أو كبار السن، سواء كان ذلك من خلال الإهمال، أو الإيذاء البدني، أو النفسي، أو العنف الأخلاقي، وفي تعريف آخر للعنف هو أيّ سلوك عدواني يُمارسه فرد، أو جماعة، أو طبقة اجتماعية معينة هدفها استغلال أو إخضاع الطرف المقابل ذي القوة غير المتكافئة سياسياً، أو اقتصادياً، أو اجتماعياً، كما يُعرف على أنّه سلب حرية الآخرين سواء حرية التعبير، أو حرية التفكير، أو حرية الرأي، ممّا يؤدّي إلى أضرار مادية، أو معنوية، أو نفسيّة.[٢]